«أنا سوداني أنا»: الفرق بين المراجعتين
(←كلمات الأغنية) |
|||
(٢ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ٢: | سطر ٢: | ||
== كلمات الأغنية == | == كلمات الأغنية == | ||
− | |||
+ | كلّ أجزائه لنا وطن | ||
+ | {{لليسار|إذ نباهي به ونفتتن}} | ||
− | + | نتغنّى بحسنه أبدا | |
− | + | {{لليسار|دونه لا يروقنا حسن}} | |
− | حيث كنّا حدت بنا ذِكرُ | + | حيث كنّا حدت بنا ذِكرُ |
− | + | {{لليسار|ملئها الشوق كلّنا أمِنُ}} | |
− | + | نتملّى جماله لنرى | |
− | + | {{لليسار|هل لترفيه عيشه ثمن}} | |
− | + | غير هذي الدماء نبذلها | |
+ | {{لليسار|كالفدائي حين يمتحن}} | ||
+ | بسخاءٍ بجرأة بقوىً | ||
− | + | {{لليسار|لا يني جهدها ولا تهن}} | |
− | + | تستهين الخطوب عن جلدٍ | |
− | + | {{لليسار|تلك تنهال وهي تتّزن}} | |
− | |||
− | |||
− | + | أيّها الناس نحن من نفرٍ | |
− | + | {{لليسار|عمّروا الأرض حيثما قطنوا}} | |
− | + | يذكر المجد كلّما ذكروا | |
+ | {{لليسار|وهو يعتزّ حين يقترن}} | ||
− | + | حكّموا العدل في الورى زمنا | |
− | + | {{لليسار|أترى هل يعود ذا الزمن}} | |
− | + | ردّد الدهر حسن سيرتهم | |
− | + | {{لليسار|ما بها حطّة ولا درن}} | |
− | + | نزحوا لا ليظلموا أحدا | |
− | + | {{لليسار|لا، ولا لاضطهاد من أمنوا}} | |
− | + | وكثيرون في صدورهمو | |
+ | {{لليسار|تتنزّى الأحقاد والإحن}} | ||
+ | |||
+ | دوحة العرب أصلها كرمٌ | ||
+ | |||
+ | {{لليسار|وإلى العرب تنسب الفطن}} | ||
+ | |||
+ | أيقظ الدهر بينهم فتناً | ||
+ | |||
+ | {{لليسار|ولكم أدمت الورى الفتن}} | ||
+ | |||
+ | |||
+ | {{للوسط|(يا بلادي)}} | ||
+ | |||
+ | يا بلادا حوت مآثرنا | ||
+ | |||
+ | {{لليسار|كالفراديس فيضها منن}} | ||
+ | |||
+ | قد جرى النيل في أباطحها | ||
+ | |||
+ | {{لليسار|يكفل العيش وهي تحتضن}} | ||
+ | |||
+ | رقصت تلكم الرياض له | ||
+ | |||
+ | {{لليسار|وتثنّت غصونها اللدن}} | ||
+ | |||
+ | وتغنّى هزارها فرحا | ||
+ | |||
+ | {{لليسار|كعشوق حدى به الشجن}} | ||
+ | |||
+ | حفل الشيب والشباب معا | ||
+ | |||
+ | {{لليسار|وبتقديسك القمين عُنوا}} | ||
+ | |||
+ | نحن بالروح للسودان فدى | ||
+ | |||
+ | {{لليسار|فلتدم أنت أيّها الوطن}} | ||
== كلمات مغايرة == | == كلمات مغايرة == |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٦:٥٣، ٦ ديسمبر ٢٠١٩
أغنية من كلمات محمد عثمان عبدالرحيم، ألحان وغناء العطبراوي.
كلمات الأغنية
كلّ أجزائه لنا وطن
إذ نباهي به ونفتتن
نتغنّى بحسنه أبدا
دونه لا يروقنا حسن
حيث كنّا حدت بنا ذِكرُ
ملئها الشوق كلّنا أمِنُ
نتملّى جماله لنرى
هل لترفيه عيشه ثمن
غير هذي الدماء نبذلها
كالفدائي حين يمتحن
بسخاءٍ بجرأة بقوىً
لا يني جهدها ولا تهن
تستهين الخطوب عن جلدٍ
تلك تنهال وهي تتّزن
أيّها الناس نحن من نفرٍ
عمّروا الأرض حيثما قطنوا
يذكر المجد كلّما ذكروا
وهو يعتزّ حين يقترن
حكّموا العدل في الورى زمنا
أترى هل يعود ذا الزمن
ردّد الدهر حسن سيرتهم
ما بها حطّة ولا درن
نزحوا لا ليظلموا أحدا
لا، ولا لاضطهاد من أمنوا
وكثيرون في صدورهمو
تتنزّى الأحقاد والإحن
دوحة العرب أصلها كرمٌ
وإلى العرب تنسب الفطن
أيقظ الدهر بينهم فتناً
ولكم أدمت الورى الفتن
(يا بلادي)
يا بلادا حوت مآثرنا
كالفراديس فيضها منن
قد جرى النيل في أباطحها
يكفل العيش وهي تحتضن
رقصت تلكم الرياض له
وتثنّت غصونها اللدن
وتغنّى هزارها فرحا
كعشوق حدى به الشجن
حفل الشيب والشباب معا
وبتقديسك القمين عُنوا
نحن بالروح للسودان فدى
فلتدم أنت أيّها الوطن
كلمات مغايرة
- "لو هجرناه فالقلوب به ولها في ربوعه سكن"، سقط هذا البيت بعد البيت الثاني في لحن العطبراوي؛
- بدلا عن "كلّنا أمِنُ" في أداء العطبراوي "كلّنا فدا"
وصلات ومراجع
- تسجيل إذاعي
- لقاء مع الشاعر يلقي فيه الكلمات